ترکی آل شیخ- الإلهام والإنجازات تحدد ملامح النجاح في رؤية المملكة
المؤلف: أحمد الشمراني11.23.2025

لقد تذوق طعم النجاح حتى أصبح مثالاً يُحتذى به في كل مكان.
لم يعد الحديث يدور حول متطلبات النجاح التي يجب توافرها لتحقيقه، بل أصبح السؤال: إذا كنت تطمح إلى النجاح، فما عليك سوى أن تتبع خطوات تركي آل الشيخ، فكل ما يقوم به هو بمثابة دليل ونهج للمتفوقين والطموحين.
إنه يؤمن إيماناً راسخاً بأن هذه المرحلة يقودها شاب مُلهم، لا ينفك يسأل نفسه والآخرين: ماذا أنجزت اليوم؟ وما الذي ستقدمه في الغد؟
الأمير محمد بن سلمان، ذلك النبراس الوضاء ونموذج النجاح، يختار بعناية فائقة أبناء هذه المرحلة، مستنداً إلى رؤية نافذة قوامها الإرادة الصلبة قبل اتخاذ أي قرار.
وإذا تأملنا ردود الأفعال في مختلف وسائل الإعلام العالمية، فسنجد أن المملكة الحديثة أصبحت محط أنظار العالم أجمع.
بالعودة إلى معالي المستشار تركي آل الشيخ، أرى أن ما يقوم به من خلال هيئة الترفيه هو بمثابة ثورة على المستحيل، حيث يحوله إلى واقع ملموس.
في خطوة جريئة وغير مسبوقة، تنم عن إبداع وإبهار، انطلقت ثلاث طائرات عملاقة من طراز B777-200ER، بعد سنوات من التحليق في السماء واجتياز آلاف الأميال، في رحلة جديدة ومدهشة، ولكن هذه المرة ليس في الأجواء، بل براً على الأرض، حيث تقطع هذه الطائرات مسافة تقدر بـ 1000 كلم من #جدة إلى #الرياض، في واحدة من أضخم عمليات النقل البري التي شهدتها المملكة على الإطلاق، حيث تتجاوز الشاحنات الضخمة التي تحملها جسور الطرق وشوارع المدن، وسط جموع غفيرة من المتفرجين الذين يتابعون هذا الحدث الاستثنائي.
هكذا وصف عادل المزودي المشهد بإعجاب وانبهار، وأضاف قائلاً: لقد حوّل تركي آل الشيخ هذه الطائرات التي توقفت عن الطيران منذ عام 2016 إلى معالم سياحية بارزة ضمن #بوليفارد_Runway في فعاليات #موسم_الرياض. وفي مشهد فريد من نوعه، سيحظى الزوار بفرصة استثنائية لدخول الطائرات التي ستتحول إلى مطاعم فخمة وتجارب ترفيهية تفاعلية لا مثيل لها.
أما أنا، فسأكتفي بما غرّد به «أبوناصر» قبل أيام قليلة: (أحياناً تحتاج إلى خصوم جدد، فالأعداء القدامى قد تحولوا إلى مُعجبين).
لم يعد الحديث يدور حول متطلبات النجاح التي يجب توافرها لتحقيقه، بل أصبح السؤال: إذا كنت تطمح إلى النجاح، فما عليك سوى أن تتبع خطوات تركي آل الشيخ، فكل ما يقوم به هو بمثابة دليل ونهج للمتفوقين والطموحين.
إنه يؤمن إيماناً راسخاً بأن هذه المرحلة يقودها شاب مُلهم، لا ينفك يسأل نفسه والآخرين: ماذا أنجزت اليوم؟ وما الذي ستقدمه في الغد؟
الأمير محمد بن سلمان، ذلك النبراس الوضاء ونموذج النجاح، يختار بعناية فائقة أبناء هذه المرحلة، مستنداً إلى رؤية نافذة قوامها الإرادة الصلبة قبل اتخاذ أي قرار.
وإذا تأملنا ردود الأفعال في مختلف وسائل الإعلام العالمية، فسنجد أن المملكة الحديثة أصبحت محط أنظار العالم أجمع.
بالعودة إلى معالي المستشار تركي آل الشيخ، أرى أن ما يقوم به من خلال هيئة الترفيه هو بمثابة ثورة على المستحيل، حيث يحوله إلى واقع ملموس.
في خطوة جريئة وغير مسبوقة، تنم عن إبداع وإبهار، انطلقت ثلاث طائرات عملاقة من طراز B777-200ER، بعد سنوات من التحليق في السماء واجتياز آلاف الأميال، في رحلة جديدة ومدهشة، ولكن هذه المرة ليس في الأجواء، بل براً على الأرض، حيث تقطع هذه الطائرات مسافة تقدر بـ 1000 كلم من #جدة إلى #الرياض، في واحدة من أضخم عمليات النقل البري التي شهدتها المملكة على الإطلاق، حيث تتجاوز الشاحنات الضخمة التي تحملها جسور الطرق وشوارع المدن، وسط جموع غفيرة من المتفرجين الذين يتابعون هذا الحدث الاستثنائي.
هكذا وصف عادل المزودي المشهد بإعجاب وانبهار، وأضاف قائلاً: لقد حوّل تركي آل الشيخ هذه الطائرات التي توقفت عن الطيران منذ عام 2016 إلى معالم سياحية بارزة ضمن #بوليفارد_Runway في فعاليات #موسم_الرياض. وفي مشهد فريد من نوعه، سيحظى الزوار بفرصة استثنائية لدخول الطائرات التي ستتحول إلى مطاعم فخمة وتجارب ترفيهية تفاعلية لا مثيل لها.
أما أنا، فسأكتفي بما غرّد به «أبوناصر» قبل أيام قليلة: (أحياناً تحتاج إلى خصوم جدد، فالأعداء القدامى قد تحولوا إلى مُعجبين).
